المد على سواحل فرنسا

تستمر اليوم الأحد، ولليوم الثاني على التوالي، حركة المد الاستثنائية على سواحل فرنسا الغربية والتي تعد أكبر حركة مد شهدها القرن الواحد والعشرون.

وتأتي هذه الحركة بعد أن شهدت فرنسا وأوروبا كسوفا للشمس يوم الجمعة الماضي حيث تحدث حركات المد بسبب عدة عوامل فلكية منها اصطفاف الكواكب والمسافات القصيرة بين المدارات، كما أنها ناجمة عن جاذبية القمر والشمس على البحار والمحيطات.