فيكتوريا سيلفيستيد

أظهرت نجمة غلاف مجلة "بلاي بوي" الإباحية للعام 1997، عارضة الأزياء السويدية فيكتوريا سيلفيستيد، مفاتن جسدها الذي لا تشوبه شائبة على شواطئ سانت بارتس، الجمعة، حيث كانت تقضي العطلة للاحتفال بالعام الجديد، فقد اعتادت فيكتوريا أن تظهر مفاتن جسدها في كل فرصة تتاح لها، حيث تعتبر التفاخر بجمال جسدها أمرًا طبيعيًا.   وارتدت العارضة السويدية مايوه بيكيني من اللون المرجاني، مع قطع حلى ذهبية، بينما كانت تسير على الشاطئ وهي تحمل هاتفها "أي فون" في يدها. استمتعت فيكتوريا، التي تبلغ من العمر 38 عامًا، بأشعة الشمس الدافئة قبل العام الجديد، حيث ذهبت إلى شواطئ ميامي، فلوريدا قبل أن تتجه الى منطقة البحر الكاريبي. وربما كانت قد كُلفت ببعض الأعمال أثناء عملية استرخائها، لأنها شوهدت تتحدث لفترات طويلة على هاتفها المحمول، كما كانت تقرأ رسائل على هاتفها من جهة أخرى. اشتهرت فيكتوريا بعدما ظهرت على غلاف مجلة "بلاي بوي" الإباحية المملوكة لهيو هيفنر في العام 1997. وكانت حياتها الرومانسية أكثر إثارة من حياتها المهنية، حيث ارتبطت بزوج النجمة باميلا أندرسون السابق تومي لي، وكالوم بيست. عملت فيكتوريا مع الكثير من بيوت الأزياء العالمية بعدما حصلت على لقب ملكة جمال السويد، مثل شانيل، كريستيان ديور، جيفنشي وجورجيو أرماني. التقت فيكتوريا، التي تتحدث الإنكليزية والفرنسية والإيطالية والسويدية مع زوجها المذيع كريس وارغي في العام 1997، عندما استضافها  في برنامجه "إنترتينمنت تونايت". عاش الزوجان حياة سعيدة منذ العام 2000 في نيويورك، قبل أن ينفصلا بعد سبع سنوات.