من آثار الزلزال الذي ضرب مدن مغربية وأحدث خسائر فادحةً

كشفت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية عن أن الزلازل بهذا الحجم في المنطقة غير شائعة ولكنها ليست غير متوقعة والعديد من المساكن في منطقة زلزال المغرب معرضة للاهتزاز.

وأضافت الهيئة: “من المعروف أن الزلازل الكبيرة في جميع أنحاء منطقة البحر المتوسط تنتج تسونامي كبيرة ومدمرة، وأحد الزلازل التاريخية الأكثر بروزا داخل المنطقة هو زلزال لشبونة في 1755، الذي قدر حجمه من البيانات غير الآلية بنحو 8.0”.

وختمت: “يعتقد أن زلزال لشبونة عام 1755 قد وقع داخل أو بالقرب من صدع تحويل جزر الأزور وجبل طارق، الذي يحدد الحدود بين الصفائح الإفريقية والأوراسية قبالة الساحل الغربي للمغرب والبرتغال”

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الجزائر تفتح مجالها الجوي مع المغرب وتعلن وضع كافة إمكانياتها بتصرّفه

ضحايا زلزال المغرب العنيف تتجاوز الـ1000 و مئات تحت الأنقاض