النجمة جنيفر لوبيز

تعود النجمة جنيفر لوبيز إلى برنامج "أميركان آيدول" هذا الخريف لبدأ الاختبارات، قبل عرضه في كانون الثاني/يناير المقبل. وبدت النجمة مختلفة جذريًا في قميص وسروال من الجينز الرائع، بعدما اعتدنا على رؤيتها بشعر مجعد وفساتين ضيقة، من أشهر بيوت الأزياء. ولم يكن لدى جينيفر، التي تبلغ من العمر 44 عامًا، شيئًا لتخفيه، فقد أظهرت بطنها المشدودة، التي تحسدها عليها معظم النساء، ولم تكن المرة الأولى، التي تظهر فيها جينيفر بطنها المسطحة، حيث سبق لها أن خطفت الأنظار في طلة مشابهة، في حفل "VMAs"، في مدينة نيويورك، في العام 2000، عندما كانت مرتبطة بنجم الراب باف دادي، حين ارتدت سورالاً وقميصًا قصيرًا من اللون الأبيض  مع باندانا بيضاء ملفوفة على رأسها.
ومن المثير للاهتمام أن جينيفر كانت تلبس خواتم مماثلة، ولكن كان شعرها مموج ومجعد، وكانت أغنيتها "Waiting For Tonight" تذاع على الراديو.
وقامت جينيفر، في منتصف أيلول/سبتمبر، بتعيين كين صن شاين ليكون المتحدث الإعلامي لها، وهو الرجل نفسه الذي استخدمه خطيبها السابق بن أفليك.
وكان الخبر الأول له هو عودتها إلى برنامج اكتشاف المواهب "أميركان آيدول" في كانون الثاني/ يناير المقبل، الذي تبدأ اختباراته في خريف العام الجاري، ويجب أن تكون أمام الكاميرا قبل نهاية العام، وقالت أنها "سوف تكون عضوة في لجنة التحكيم، مع كيث أوربان، الذي ظهر الموسم الماضي مع ماريا كاري، ونيكي ميناج، ومع الوافد الجديد هاري كونيك".
وتستعد جينيفر أيضًا لتصوير  فيلم "The Boy Next Door" مع كريستين تشينوويث، وسيبدأ التصوير في خريف العام الجاري.
وتدور أحداث الفيلم عن أم عازبة، تنجذب لصبي في سن المراهقة، انتقل ليعيش في المنزل المجاور لها، ثم يصبح صديقًا لابنها، وفي الفترة من أيار/مايو إلى كانون الأول/ ديسمبر، اشتعلت نار الحب بينهما، ولكن عندما أرادت الانفصال لم يدعها تذهب بسهولة.