محمد رمضان يتدخل لفض الاشتباكات العنيفة في حفله الغنائي في الساحل
آخر تحديث GMT08:48:10
 عمان اليوم -

محمد رمضان يتدخل لفض الاشتباكات العنيفة في حفله الغنائي في الساحل

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - محمد رمضان يتدخل لفض الاشتباكات العنيفة في حفله الغنائي في الساحل

محمد رمضان يتدخل لفض الاشتباكات العنيفة في حفله الغنائي في الساحل
القاهرة - العرب اليوم

أظهرت صورة جديدة، حجم الفوضى جراء الاشتباكات بين مجموعة من الشباب والبودي جارد المكلف بتأمين الحفل الغنائي للفنان محمد رمضان في جولف بورتو مارينا في منطقة الساحل الشمالي.

كما أظهرت الصور رد فعل الفنان محمد رمضان من تلك الاشتباكات، وظهوره منفعلا وسط بعض الشباب، إضافة إلى قيامه بتهدئة بعض الغاضبين من الشباب.

وقال أحد الحضور: إنه بعد بداية الحفل بوقت قصير لاحظ القائمون عليه وجود عدد كبير من الجمهور لا يحملون تذاكر، حاولوا الدخول من خلال القفز أعلى الأسوار الحديدية الملتفة حول المكان المقام به الحفل.

وأضاف المصدر أن أفراد البودي جارد حاولوا منعهم من الدخول، إلا أنهم فشلوا في ذلك، حتى تحول الأمر إلى اشتباكات بين الطرفين، واستخدم فيها البودي جارد عددا من العصي وهذا ما أدى إلى تدافع الجمهور الذين هدموا الأسوار الحديدية المحيطة بالمكان لتسود حالة من الهرج والمرج.

وقدم رمضان خلال الحفل باقة من أغانيه التي لاقت تفاعلا من كل محبيه، وسيطر سوء التنظيم على الحفل وحدث تدافع كبير بين الجمهور.

والحفل من تنظيم مصطفى السويسي في ثاني تعاون له مع رمضان بعد نجاح حفلها الأول بالقاهرة، ويشارك في تجهيزات الحفل تامر فوزي مصمم ومنفذ المسرح، وإضاءة ومؤثرات بصرية لوليد الحريري،

مرفقان (2)

قد يهمك ايضا:

محمد رمضان يسجد على المسرح شكراً لله على محبة الجمهور

محمد رمضان يسجد شكرا لله على المسرح

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان يتدخل لفض الاشتباكات العنيفة في حفله الغنائي في الساحل محمد رمضان يتدخل لفض الاشتباكات العنيفة في حفله الغنائي في الساحل



هيفاء وهبي بإطلالات متنوعة ومبدعة تخطف الأنظار

مسقط - عمان اليوم

GMT 06:38 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

تطوير مادة موجودة في لعاب السحالي للكشف عن أورام البنكرياس

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 17:12 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 05:13 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

سيطر اليوم على انفعالاتك وتعاون مع شريك حياتك بهدوء

GMT 05:24 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

القمر في منزلك الثاني ومن المهم أن تضاعف تركيزك

GMT 20:25 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 09:44 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعه 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الجدي

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 23:57 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 21:16 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab