جوركيف يُؤكِّد أنّ محاربي الصحراء بإمكانهم فعل شيء في مونديال روسيا
آخر تحديث GMT08:48:10
 عمان اليوم -

أرجع سبب مغادرته لـ "الجزائر" إلى اكتشاف المحيط الصعب

جوركيف يُؤكِّد أنّ "محاربي الصحراء" بإمكانهم فعل شيء في مونديال روسيا

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - جوركيف يُؤكِّد أنّ "محاربي الصحراء" بإمكانهم فعل شيء في مونديال روسيا

المدير الفني السابق للمنتخب الجزائري الفرنسي كريستيان جوركيف
الجزائر - العرب اليوم

أعلن المدير الفني السابق للمنتخب الجزائري الفرنسي كريستيان جوركيف، أنه اكتشف محيطًا عنيفًا في ملاعب الجزائر، مؤكدًا أن "محاربي الصحراء" بإمكانهم فعل شيء كبير في مونديال روسيا 2018.

وأرجع جوركيف سبب مغادرته للجزائر إلى المحيط الصعب الذي اكتشفه هناك، من خلال العنف في الملاعب وغياب التكوين لدى الأندية، لافتًا أن رحيله لا يكون في مصلحته على اعتبار أن المنتخب الجزائري قادر على فعل شيء كبير في المونديال بعد عامين. وأضاف جوركيف "عندما ذهبت إلى الجزائر كان ذلك من أجل أن أتكفل بالمنتخب الأول الذي كان يمثل أولوية، ولكن أيضا تعزيز سياسة تقنية شاملة للمساعدة على تطوير كرة القدم الجزائرية ما حققته مع لوريان، كنت أطمح لتكراره مع الاتحاد الجزائري".

وتابع "كنت أقيم في الجزائر في العام الأول، مع المنتخب عمومًا سار كل شيء على ما يرام باستثناء نهائيات كاس أمم أفريقيا التي أخفقنا في التتويج بها لأسباب مختلفة، وهذا مثل خيبة أمل. في نفس السياق قمت بعمل حول التكوين بصفة عامة وذلك الخاص بالكوادر الذي بقى في الأدراج، كانت هناك عوامل لم تسمح بتجسيده على المستوى التقني والسياسي، وعلى مستوى الأندية الأمر معقد للغاية اكتشفت في الجزائر محيطًا عنيفًا في الملاعب وأيضًا غياب التكوين لدى الأندية". وكشف جوركيف بأنه قرر الخريف الماضي عدم الإقامة في الجزائر والبقاء فيها خلال أيام المعسكرات فقط، بسبب القطيعة التي حدثت مع الإعلام الذي وصفه بـ"المنحرف" وخاصة في محيط المنتخب.

وواصل "بصفة عامة لم أجد نفسي في هذا الوضع، كانت هناك فجوة في الخريف الماضي كان هناك نوع من القطيعة استخلصت العبر لأنني كنت لا اريد البقاء في الجزائر دون أن أقوم بشيء، لذلك غادرت مسكني وكنت لا ازور الجزائر إلا في مناسبة المعسكرات، إذن كان هناك قليل من العمل وهو ما لم يكن ليرضيني".

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جوركيف يُؤكِّد أنّ محاربي الصحراء بإمكانهم فعل شيء في مونديال روسيا جوركيف يُؤكِّد أنّ محاربي الصحراء بإمكانهم فعل شيء في مونديال روسيا



هيفاء وهبي بإطلالات متنوعة ومبدعة تخطف الأنظار

مسقط - عمان اليوم

GMT 14:27 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تنسيقات عصرية للبليزر على طريقة النجمات
 عمان اليوم - تنسيقات عصرية للبليزر على طريقة النجمات

GMT 10:15 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لتنظيف الأسطح الرخامية والحفاظ على لمعانها
 عمان اليوم - نصائح لتنظيف الأسطح الرخامية والحفاظ على لمعانها

GMT 06:38 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

تطوير مادة موجودة في لعاب السحالي للكشف عن أورام البنكرياس

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 17:12 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 05:13 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

سيطر اليوم على انفعالاتك وتعاون مع شريك حياتك بهدوء

GMT 05:24 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

القمر في منزلك الثاني ومن المهم أن تضاعف تركيزك

GMT 20:25 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 09:44 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعه 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الجدي

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 23:57 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab