الكولومبي إسبريلا يقود الشباب لانتزاع انتصار ثمين من مستضيفه الفتح
آخر تحديث GMT08:48:10
 عمان اليوم -

لم يمهل الضيوف أصحاب الأرض لالتقاط الأنفاس بعد جملة فنية رائعة

الكولومبي إسبريلا يقود الشباب لانتزاع انتصار ثمين من مستضيفه الفتح

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - الكولومبي إسبريلا يقود الشباب لانتزاع انتصار ثمين من مستضيفه الفتح

الكولومبي إسبريلا
الرياض - العرب اليوم

قاد الكولومبي إسبريلا فريقه الشباب أمس لانتزاع انتصار ثمين من مستضيفه الفتح 2 – 1، في ختام الجولة الأولى من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، ولم يمهل الضيوف أصحاب الأرض لالتقاط الأنفاس بعد جملة فنية رائعة متبادلة ما بين أقدام لاعبي الشباب حتى وصلت للكولومبي إسبريلا الذي صوبها في سقف المرمى في الدقيقة الأولى من عمر اللقاء، وفرض الضيوف أسلوبهم وبسطوا سيطرتهم المطلقة على أغلب فتراته، ولم يظهر أصحاب الأرض بالصورة المحببة للتونسي فتحي الجبال المدير الفني للفتح الذي اكتفى بتدعيم صفوفه الخالية للحد من خطورة الهجوم الشبابي، سوى تسديدة التونسي عبد القادر الوسلاتي. وجاءت بداية شوط المباراة الثاني مشابهة تماماً لسابقه، بعدما انطلق الكولومبي إسبريلا من منتصف الملعب وتخطى أكثر من مدافع فتحاوي، قبل أن يتعرض لإعاقة صريحة، لم يتردد الحكم في احتساب ركلة جزاء، تقدم لها المتخصص الأرجنتيني غوانكا ووضعها على يسار الحارس الأوكراني كفال في الدقيقة الأولى من شوط المباراة الثاني، وعلى الرغم من التغييرات الثلاثة التي دفع بها مدرب الفتح لتعزيز النواحي الهجومية بعد مرور الساعة الأولى من عمر اللقاء، فإن تنظيم الدفاع الشبابي حال دون الوصول لمرمى التونسي فاروق بن مصطفى، قبل أن يقلص مروان سعدان لاعب الفتح النتيجة من علامة الجزاء في الدقيقة الأخيرة من عمر اللقاء.

وفي «دربي» المجمعة، اتفق الفيصلي وغريمه التقليدي الفيحاء على التعادل السلبي 0 – 0، في مباراة ظهرت بصورة جيدة، وانحصر اللعب في شوط المباراة الأول بمنتصف الميدان، وغابت الفرص المحققة على مرمى الفريقين، سوى بعض المحاولات الخجولة التي يقودها غوساتافو مهاجم الفيصلي. وارتفع رتم اللقاء في شوط المباراة الثاني، وتصدى القائم الفيحاوي لتسديدة ويليام أولفيرا، ولم يحسن حمد الجهيم مهاجم الفيحاء استغلال فرصة افتتاح التسجيل بعدما تلقى كرة عرضية صوبها مباشرة بجوار القائم، ولم يحدث تشاموسكا مدرب الفيصلي أي تغيير على القائمة الأساسية على الرغم من تراجع أداء عدد من اللاعبين، بعد مدرب الفيحاء الذي استنفد جميع أوراقه في وقت باكر من اللقاء، وتصدى مصطفى ملائكة حارس الفيصلي في الرمق الأخير من عمر اللقاء لهدف فيحاوي محقق بعدما تصدى لتسديدة روني فرنادز.

قد يهمك أيضًا

معسكر في الرياض لاعداد فريق الفيحاء

محمد عبد الشافى يعود لتدريبات الاهلى السعودى

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكولومبي إسبريلا يقود الشباب لانتزاع انتصار ثمين من مستضيفه الفتح الكولومبي إسبريلا يقود الشباب لانتزاع انتصار ثمين من مستضيفه الفتح



هيفاء وهبي بإطلالات متنوعة ومبدعة تخطف الأنظار

مسقط - عمان اليوم

GMT 06:38 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

تطوير مادة موجودة في لعاب السحالي للكشف عن أورام البنكرياس

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 17:12 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 05:13 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

سيطر اليوم على انفعالاتك وتعاون مع شريك حياتك بهدوء

GMT 05:24 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

القمر في منزلك الثاني ومن المهم أن تضاعف تركيزك

GMT 20:25 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 09:44 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعه 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الجدي

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 23:57 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 21:16 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 21:50 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 19:30 2020 الخميس ,28 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 18:09 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab