أروى تخرج عن صمتها وترد على منتقديها بسبب حزنها وبكائها على بيروت
آخر تحديث GMT23:47:43
 عمان اليوم -

أروى تخرج عن صمتها وترد على منتقديها بسبب حزنها وبكائها على "بيروت"

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - أروى تخرج عن صمتها وترد على منتقديها بسبب حزنها وبكائها على "بيروت"

الإعلامية اليمنية أروى
بيروت - عمان اليوم

أعربت الإعلامية اليمنية أروى عن استيائها الشديد من اتهام بعض متابعيها على السوشال ميديا لها بعدم الانتماء لوطنها اليمن، موضحة أنها لا تسمح لأحد أن يشكك في وطنتيها، وأنها تنتمي لليمن بحكم الجنسية فقط ولكن لبنان عاشت فيه اغلب عمرها.وقالت في مقطع فيديو عبر "سناب شات": "فيه أقلية جدًا جلسوا يقولولي أنتي ما حزنتي على بلدك هالكثر مثل ما حزنتي على بيروت. خليني أوضح لكم هذا الموضوع.. اليمن بلدي بحكم الجنسية وبحكم أني إنسانة أصيلة ما أنكرها أبدًا ولكن أنا ما جلست فيها إلا أسبوع وهذا ما يمنع إن بداخلي حب لهذا البلد".

وأضافت: "حابة أقول للتافهين اللي بيقولولي أنتي ما حزنتي على بلدك مثل ما حزنتي على بيروت.. أنا في بيروت وأهل زوجي فيها وبنتي اتولدت فيها وكل حياتي على أرضها وأكلت وشربت فيها.. وفرحت وحزنت مع أهلها ومريت بنفس المعاناة اللي هما مروا فيها ومني من الناس اللي مع أول أزمة هحمل نفسي وأمشي".وكانت أروى قد دخلت في نوبة بكاء وهي تقود سيارتها وسط الدمار الذي خلفّه انفجار مرفأ بيروت من تدمير وتكسير لغالبية الشقق السكنية والسيارات، معربة عن حزنها الشديد بسبب ما حدث للمواطنين جراء هذا الانفجار، حيث تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو نقلًا من حسابها على تطبيق "سناب شات"، ظهرت فيه أثناء قيادة سيارتها في شوارع العاصمة اللبنانية بيروت، حيث سُمع صوتها وهي تبكي وتنطق الشهادتين.

 قد يهمك أيضا:

غضب إعلامي في السعودية بسبب "بطاقة" المثيرة أروى عمر

أروى تحضّر مفاجأة وتخوض تجربة التمثيل للمرة الأولى عبر فيلم خليجي

 

 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أروى تخرج عن صمتها وترد على منتقديها بسبب حزنها وبكائها على بيروت أروى تخرج عن صمتها وترد على منتقديها بسبب حزنها وبكائها على بيروت



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 19:51 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 04:59 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحوت الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:18 2025 الأحد ,13 إبريل / نيسان

قيمة التداول العقاري في عُمان تتراجع 64%

GMT 23:59 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

احذر التدخل في شؤون الآخرين

GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 04:06 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

تتركز الأضواء على إنجازاتك ونوعية عطائك

GMT 21:10 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 20:52 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday

Pearl Bldg.4th floor, 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh, Beirut- Lebanon.

Beirut Beirut Lebanon