تعرف على قصة دعاء وأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
آخر تحديث GMT20:23:19
 عمان اليوم -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين الاتحاد الأوروبي يبحث عن مروحية رئيسي بناءً على طلب إيران القوات الروسية تقصف مطارا فى بولتافا غرب خاركيف فيضانات شديدة فى شمال إيطاليا تسبب غلق الطرق وسقوط الأشجار فيضانات قاتلة تجتاح أفغانستان ومصرع عشرات الأشخاص هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني
أخر الأخبار

تعرف على قصة دعاء "وأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ"

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - تعرف على قصة دعاء "وأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ"

دعاء "وأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُأ"
القاهرة ـ العرب اليوم

وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ"، جاءت هذه الآية لتخلد قصة نبي الله أيوب، والذي ضرب به المثل في الصبر على الابتلاء على مر العصور، وهو أيوب بن موص بن زارح بن العيص بن إسحاق بن إبراهيم الخليل عليهم السلام، قال ابن عساكر إن أمه بنت لوط عليه السلام، وقيل كان أبوه ممن آمن بإبراهيم عليه السلام يوم ألقي في النار فلم تحرقه. أعطاه الله سبعة من البنين ومثلهم من البنات، وآتاه الله المال، والأصحاب، فخسر تجارته ومات أولاده وابتلاه الله بمرض شديد حتى اُقعد ونفر الناس منه حتى رموه خارج مدينتهم خوفا من مرضه، ولم يبق معه غير زوجته التى كانت تقوم على خدمته وكانت تعمل بالبيوت لكى توفر له الطعام.

فلما خاف الناس أن تنقل لهم عدوى زوجها، لم تعد تجد من تعمل لديه، فلما أشتد عليها الأمر ومنع عنها الرزق وخافت على أيوب من الجوع حلقت قرنا من شعرها فباعته لصبية من بنات الأشراف، فأعطوها طعامًا، فلما رآه نبى الله أيوب وأنكره، قال من أين لك هذا، قالت عملت لأناس فأطعمونى فأكل منه. ولما وصل بهم الحال إلى ما وصل قالت له زوجته، لو دعوت الله ليفرج عنك، فقال كم لبثنا بالرخاء، قالت 80 سنة، قال إني أستحيي من الله، لأني ما مكثت في بلائي المدة التي لبثتها في رخائي فعندها يئست وغضبت وقالت إلى متى هذا البلاء فغضب وأقسم أن يضربها 100 سوط إن شفاه الله كيف تعترضين على قضاء الله.

فلما كان الغد خرجت فطلبت أن تعمل فلم تجد فحلقت أيضًا قرنًا فباعته لتلك الجارية فأعطوها أيضًا من ذلك الطعام فأتت به "أيوب"، فقال والله لا أطعمه حتى أعلم من أين هو، فوضعت خمارها فلما رأى رأسها محلوقًا جزع جزعًا شديدًا، فعند ذلك دعا الله عز وجل فقال: (أَنِّى مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)، فسرعان ما كانت الاستجابة من الله تعالى، فقال تعالى (ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ)، فاغتسل أيوب عليه السلام بهذا الماء الذى أمره الله عز وجل به فعافاه الله، ولقد رد الله عليه ماله، وولده عينًا ومثلهم معهم". واختلف العلماء والمؤرخون فى الفترة التى قضاها نبى الله أيوب فى المرض، فالبعض قال إنه لبث فى مرضه سبع سنين، وقيل ثلاثا، وقيل ثمانى عشرة سنة.

 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على قصة دعاء وأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ تعرف على قصة دعاء وأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ



اختيارات النجمات العرب لأجمل التصاميم من نيكولا جبران

القاهرة - عمان اليوم

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 06:35 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك نجاحات مميزة خلال هذا الشهر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab