تظاهر المئات يعيد الجدل بشأن رجوع الحراك الجزائري للشارع من جديد
آخر تحديث GMT20:23:19
 عمان اليوم -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين الاتحاد الأوروبي يبحث عن مروحية رئيسي بناءً على طلب إيران القوات الروسية تقصف مطارا فى بولتافا غرب خاركيف فيضانات شديدة فى شمال إيطاليا تسبب غلق الطرق وسقوط الأشجار فيضانات قاتلة تجتاح أفغانستان ومصرع عشرات الأشخاص هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني
أخر الأخبار

التمسّك ببعض المواد في مسودة مشروع الدستور قد يُفجّر أزمة

تظاهر المئات يعيد الجدل بشأن رجوع الحراك الجزائري للشارع من جديد

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - تظاهر المئات يعيد الجدل بشأن رجوع الحراك الجزائري للشارع من جديد

الرئيس عبد المجيد تبون
الجزائر - عمان اليوم

حالة من التباين حول التقديرات التي تذهب إلى احتمالية عودة الحراك في الشارع الجزائري مرة أخرى، إثر الجدل الدائر على مستويات عدة.بعض الآراء تذهب إلى أن احتمالية عودة الحراك مرة أخرى هي ضعيفة، خاصة بعد ذهاب بعضهم إلى إنشاء الأحزاب والجمعيات، فيما يرى آخرون أن بعض المواد في مسودة مشروع الدستور يمكنها أن تعيد الشارع للحراك مجددا حال التمسك بها وعدم الاستجابة للأصوات المطالبة بتعديلها والوفاء بتحقيق تطلعات ومطالب الحراك.

من ناحيته قال الحقوقي والمحلل السياسي الجزائري عمار خبابة، إنه حال عودة الحراك للشارع  لن يكون من أجل النقاش الدائر حول مسودة الدستوروأضاف خبابة في حديثه أن النقاش الحاصل حول المسودة يدور بين النخب السياسية والأكاديمية على وجه الخصوص، وذلك بسبب طبيعة الوثيقة من جهة وبسبب الظرف الصحي من جهة ثانية.

ويرى أن المسودة في حد ذاتها بالأساس هي مشروع تمهيدي قابل للتعديل، حذفا وزيادة.ويرى أن الحراك لن يعود بنفس القوة والزخم الذي عرفه في الأشهر الأولى من عام 2019.وبحسب خبابة، فإن الاحتقان كان كبيرا في نهاية 2018 بفعل عوامل عدة، وأن محاولة فرض العهدة الخامسة بشتى الطرق كانت الفتيل الذي فجر الاحتجاجات.

 وأشار إلى أن الرئيس الحالي لم يمر على توليته سوى بضعة أشهر، كما أن  بعض مكونات الحراك تحضر للعمل المنظم، بإنشاء الأحزاب أو الجمعيات، وبعضهم الآخر ليس له رؤية موحدة.في ذات الإطار يقول المحلل السياسي الجزائري إسماعيل خلف الله، إن المسودة حتى الآن تبدو مرفوضة.

 وأضاف في حديثه أن برنامج الرئيس عبد المجيد تبون تضمن الحفاظ على الهوية الجزائرية، إلا أن ما يتضح في الوقت الراهن يبدو غير ذلك.

 ويرى أن البعض يتخوف من عدم الحفاظ على الهوية الجزائرية الإسلامية، وهو ما أثار الشارع الجزائري الذي رفض مجرد الحديث عن ذلك الأمر.

الشارع الجزائري كان ينتظر من الرئيس في لقائه الأخير مع الصحافة أن يرد الاعتبار للشارع، خاصة بعد الإساءة التي وجهت من بعض الرموز من استفزازات تتعلق بالهوية أو تطلعات الحراك، هو ما يؤكده خلف الله.

 وبحسب خلف الله أنه بالإضافة إلى الفئة التي كانت تعارض الانتخابات، والتي أصرت على مطالب الحراك، انحاز لهم بعض من ذهبوا إلى صناديق الاقتراع خاصة فيما تتعلق بالمطالبة المتعلقة برفض مسودة المشروع.

 وعلى عكس خبابة يرى خلف الله أن كل هذه المبررات تدفع الشارع الجزائري للعودة للحراك مجددا، للتمسك بمطالبه ورفض مسودة الدستور الجزائري.

 وتظاهر مئات الأشخاص، الأربعاء، أمام محكمة بجاية شمال شرقي الجزائر، للمطالبة بالإفراج عن ثلاثة ناشطين في الحراك الاحتجاجي، أرجئت جلسة محاكمتهم إلى الأول من يوليو/تموز، وفق مصادر متطابقة لوكالة الصحافة الفرنسية.

قال سعيد صالحي نائب رئيس الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان، إن "محاكمة مرزوق تواتي وأنيس عجيلة وعمار البيري أرجئت إلى الأول من يوليو بعدما كانت مرتقبة الأربعاء".

 قد يهمك أيضا:

وزارة الاقتصاد تلغي قرارات لرئيس الحكومة بأمر من بوتفليقة

أومنصور يؤكد أن رحيل بوتفليقة لا يكفي لتهدئة احتجاجات الشارع الجزائري

 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تظاهر المئات يعيد الجدل بشأن رجوع الحراك الجزائري للشارع من جديد تظاهر المئات يعيد الجدل بشأن رجوع الحراك الجزائري للشارع من جديد



اختيارات النجمات العرب لأجمل التصاميم من نيكولا جبران

القاهرة - عمان اليوم

GMT 12:29 2024 السبت ,18 أيار / مايو

استلهمي ألوان واجهة منزلك من مدينة كانّ
 عمان اليوم - استلهمي ألوان واجهة منزلك من مدينة كانّ

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 06:35 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك نجاحات مميزة خلال هذا الشهر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab