أزمة الطيّار ومحمد رمضان تعود للظهور مُجدَّدًا على الساحة
آخر تحديث GMT12:21:36
 عمان اليوم -

بعدما قضت المحكمة ببراءة الفنان في قضية سبّه وقذفه

أزمة "الطيّار ومحمد رمضان" تعود للظهور مُجدَّدًا على الساحة

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - أزمة "الطيّار ومحمد رمضان" تعود للظهور مُجدَّدًا على الساحة

الفنان محمد رمضان
القاهرة-عمان اليوم


عادت أزمة الفنان محمد رمضان والطيار أشرف أبو اليسر للظهور مجددًا على الساحة، وذلك بعدما قضت محكمة الدقي ببراءة الفنان الشاب في قضية سب وقذف الطيار الموقوف، ونرصد بداية وتطورات الأزمة بين محمد رمضان والطيار أشرف أبو اليُسر.
 
بداية الأزمة
في أكتوبر الماضي نشر محمد رمضان صورًا وفيديوهات له عبر حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي وهو داخل كابينة قائد الطائرة في الجو، مؤكدًا لجمهوره أنه يقود الطائرة، لتحقق وزارة الطيران في الأمر وتفصل الطيار الذي كان يستقل الطائرة الخاصة لمحمد رمضان أثناء رحلة الذهاب إلى السعودية.
ورغم خروج رمضان وقتها ليوضّح أنه كان يمزح مع جمهوره إلاّ أن وزارة الطيران أصدرت قرارًا بفصل الطيار أشرف أبو اليسر نهائيًا لمخالفته قوانين الطيران وسحب رخصته مدى الحياة.
 
خلاف بين رمضان والطيار
في بداية الأزمة خرج رمضان يعلن وقوفه بجانب الطيار وحاول أن يتحدث مع مسؤولين ليعود لعمله مرة أخرى، لكنه فشل في ذلك بسبب أن قرار وزارة الطيران المدني لا رجعة فيه، فقرر مساعدة الطيار بالشكل الذي يعوضه عمّا وقع عليه من ضرر، ليخرج بعدها الطيار ليؤكّد في وسائل الإعلام في ذلك الوقت أن رمضان تسبب في "خراب بيته".
وخرج بعد ذلك محمد رمضان ليؤكد للجميع أنه حاول جاهدًا مساعدة الطيار عن طريق إيجاد فرصة عمل أخرى له، لكنه لم يستجب في نفس الوقت أرسل له محاميه الخاص وطلب منه 9 ملايين جنيه ونص كتعويض وهو ما رفضه محمد رمضان، لكن الطيار نفى قيامه بطلب هذا الملبغ من محمد رمضان، مؤكدًا أن الضرر الذي وقع عليه أكبر من أي أموال.

وصول الأزمة للمحاكم
تقدم الطيار بدعوى قضائية ضد محمد رمضان واتهمه فيها بنشر فيديوهات على موقع "الإنترنت" تمس وتسيء إلى سمعته وشرفه ونشر فيديوهات، مستغلًا شبكة المعلومات الدولية بطريقة تؤدي إلى توجيه الجمهور والرأي العام إلى المساس والإساءة بسمعته، وأنه ادعى مطالبته بـ 9 ملايين ونصف المليون جنيه، والاستهزاء به أثناء تصويره أحد أعماله داخل مستشفى، وقضت محكمة جنح مستأنف الدقي في مصر بقبول الاستئناف المقدم من الفنان محمد رمضان على حكم حبسه سنة لاتهامه بسب وقذف الطيار أبو اليسر، وبراءته.
جاء الحكم بعدما أصدرت محكمة جنح الدقي في ساعة متأخرة من مساء الخميس الماضي، حكما بحبس الفنان محمد رمضان سنة وكفالة 10 آلاف جنيه وغرامة 20 ألف جنيه، في اتهامه بنشر فيديوهات على موقع "الإنترنت" تمس وتسيء إلى الطيار أشرف أبو اليسر، المعروف إعلاميًا بـ"الطيار الموقوف"

 

قد يهمك ايضًا:

أول تعليق من الطيّار أبو اليٌسر على حكم إلغاء سجن محمد رمضان لمدة عام

 

التفاصيل الكاملة لأزمة أحمد الفيشاوي ومحمد رمضان بعد أغنية "نمبر 2"

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أزمة الطيّار ومحمد رمضان تعود للظهور مُجدَّدًا على الساحة أزمة الطيّار ومحمد رمضان تعود للظهور مُجدَّدًا على الساحة



النجمة درة بإطلالة جذّابة وأنيقة تبهر جمهورها في مدينة العلا السعودية

الرياض ـ عمان اليوم

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:01 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الاسد

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 17:12 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 21:10 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 04:28 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab