عائلة طيور الجنة تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع
آخر تحديث GMT09:40:58
 عمان اليوم -

انهالت تساؤلات المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي

عائلة "طيور الجنة" تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - عائلة "طيور الجنة" تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع

قناة طيور الجنة
عمان-عمان اليوم


حظي مقطع فيديو جمع عائلة خالد المقداد، مالك قناة طيور الجنة، بردود فعل واسعة بين الجمهور، فيما وصلت مشاهداته لأكثر من مليون خلال 24 ساعة، حيث وثق الفيديو رحلة العائلة إلى تركيا من بينهم الوليد وعصومي ووالدتهما مروة حماد، والأبناء الصغار أيضًا، وفي لحظات الوادع المؤثرة انهار عصومي باكيًا واحتضن أصدقاءه؛ لأنه لن يستطيع رؤيتهم مجددًا لفترة طويلة، وفق ما تحدث وهو منهار عبر الفيديو الذي سجّله للمتابعين.
وواصل عصومي بعد ذلك بتوثيق الرحلة عند دخول المطار والإجراءات المتبعة، وصولا للصعود إلى الطائرة المتوجهة إلى إسطنبول، حتى وصولهم إلى تركيا، وبدا واضحًا أن عائلة قناة طيور الجنة سيعيشون في تركيا، نظرًا لعدد الحقائب الكبير الذي كان بحوزتهم، فانهالت تساؤلات المتابعين إن كانت العائلة انتقلت بالفعل للاستقرار في إسطنبول أم أنهم سيعودون إلى الأردن.
كما تعاطف آخرون مع عصومي الذي انهار وهو يودع أصدقاءه، فكتبت إحدى المعلقات: "وربي بكيت على عصومي ياريت قدرت احضن صديقتي هيك قبل لا تفرقنا كورونا صار خمس اشهر مو شايفتها"، وأشادت أخرى بعائلة طيور الجنة وقالت:" متعكم الله دائما باللحظات الجميلة عائلة ممتازة حتى في الصداقة ضربتم نموذجا رائعا كالعادة متألقون مميزون".
وأضافت متابعة أيضًا:" ماشاء الله تبارك الرحمن الله يحميكم من عين وحاسد ويخليكم لبعض يااارب عائلة ماشاء الله تبارك الرحمن قلوبهم على بعض ربي يحميكم، ما أصعب الفراق والله دموعي نزلت لوحدها من قوة التأثير ان شاء الله تروحوا وترجعوا بالسلامة ليكم ولجميع المسافرين".
وتأتي هذه الرحلة بعد أيام قليلة من ظهور عائلة خالد مقداد وهم يمارسون لعبة الكراسي فيما دخل ابناه عصومي والوليد في ضحك هستيري، بينما كانت مروة حماد زوجة خالد هي الحكم في اللعبة، ومارست عائلة المقداد لعبة الكراسي، لكن الأب فقد توازنه وسقط على الأرض عندما حاول أن يجلس على الكرسي، وسط حالة من الضحك والصراخ منه وكذلك أبناؤه بسبب الموقف الطريف.
وقام عصومي والوليد بمساعدة الأب على النهوض من الأرض، في وقت كانت مروة حماد المتحكمة في تشغيل وإيقاف الموسيقى، واقتصرت اللعبة قبل ختامها بين مالك قناة "طيور الجنة" وابنه جاد، وسعى الأول الفوز في اللعبة بطرافة، عندما قام بلف المقعد لحظة سيره، لكن زوجته مروة حماد خسّرته وقدمت الفوز لابنها جاد، وبعد الخسارة، تحدث خالد مقداد أمام الكاميرا وقال إنه تعرض للظلم من زوجته، وتعمدت إخراجه من اللعبة، وقال وهو يضحك:" هذا الحكم غشاش".

قد يهمك ايضًا:

طفلة "طيور الجنة" ديما بشار تُثير ضجة كبيرة بخبر زواجها المُفاجئ

 

حرق مقر فضائية عراقية احتجاجًا على بثها أغاني ليلة عاشوراء

 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عائلة طيور الجنة تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع عائلة طيور الجنة تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع



الملكة رانيا تتألق بإطلالة جذّابة تجمع بين الكلاسيكية والعصرية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 04:06 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

تتركز الأضواء على إنجازاتك ونوعية عطائك

GMT 21:50 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 16:15 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

يحمل إليك هذا اليوم كمّاً من النقاشات الجيدة

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab