الناشطة المقدسية مريم عفيفي ابتسمت أثناء اعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئًا خاطئًا
آخر تحديث GMT19:51:20
 عمان اليوم -

الناشطة المقدسية مريم عفيفي ابتسمت أثناء اعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئًا خاطئًا

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - الناشطة المقدسية مريم عفيفي ابتسمت أثناء اعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئًا خاطئًا

مظاهرات تضامنا مع الشيخ جرّاح
القدس المحتلة-عمان اليوم

حلّت الناشطة المقدسية، مريم عفيفي، ضيفة على برنامج "ناس أونلاين" بحسب ما نشرتها "روسيا اليوم" والتي ذاع صيتها في الأيام الماضية، بعد توثيق ابتسامتها أثناء اعتقالها وتكبيلها خلال مظاهرات تضامنا مع الشيخ جرّاح.

عن سر الابتسامة التي وُثقت لمريم قالت إنها أصرت على إيصال فكرة للمتظاهرين الذين كانت تستطيع رؤيتهم وهي مقيدة ومعتقلة أنها بخير وقوية، وعلى ثقة بأنها لم تفعل شيئا خاطئا.

وحول أسباب الاعتقال أضافت الناشطة المقدسية أن جنديا إسرائيليا سحلها وضربها بعد محاولتها إنقاذ فتاة كانت تتعرض للضرب أيضا خلال المواجهات في محيط الحي، حيث تم تقييد يديها ووضعها في ثكنة عسكرية تفصل بين المظاهرات وحي الشيخ جرّاح.

الشابة مريم، وخلال حديثها، قالت إن الكثير من الشباب المؤثرين عبر الشبكات الاجتماعية يحاولون إيصال الرسالة لإنقاذ أهالي الشيخ جراح، وتجميع الحشود الشبابية وغير الشبابية للنزول إلى الشارع  ورفض قرار تهجير أهالي الحي.

وتساءلت عفيفي عن كيفية اعتداء إنسان على إنسان آخر بطريقة وحشية، وتهجيره من منزله في ممارسات تحدث في عام 2021، دون أي رادع أخلاقي أو تدخل للحد منها.


قد يهمك ايضًا:

مفوضية حقوق الإنسان تؤكد إخلاء المنازل في حي الشيخ جراح في القدس يرقى إلى جريمة حرب

 

مستوطنون يحاولون السيطرة على قطعة أرض في حي الشيخ جراح في القدس

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الناشطة المقدسية مريم عفيفي ابتسمت أثناء اعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئًا خاطئًا الناشطة المقدسية مريم عفيفي ابتسمت أثناء اعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئًا خاطئًا



الملكة رانيا بإطلالات شرقية ساحرة تناسب شهر رمضان

مسقط - عمان اليوم

GMT 11:35 2023 الأحد ,18 حزيران / يونيو

توقعات الأبراج اليوم الأحد 18 يونيو/ حزيران 2023

GMT 13:44 2023 السبت ,30 أيلول / سبتمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 30 سبتمبر/أيلول 2023

GMT 02:47 2023 الإثنين ,31 تموز / يوليو

توقعات الأبراج اليوم الأثنين 31 يوليو/ تموز 2023

GMT 11:29 2023 الجمعة ,29 أيلول / سبتمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 29 سبتمبر / أيلول 2023

GMT 02:24 2023 الإثنين ,11 أيلول / سبتمبر

توقعات الأبراج اليوم الإثنين 11 سبتمبر ​/ أيلول 2023

GMT 12:35 2023 الأحد ,25 حزيران / يونيو

توقعات الأبراج اليوم الأحد 25 يونيو/ حزيران 2023

GMT 02:51 2023 الإثنين ,21 آب / أغسطس

توقعات الأبراج اليوم الاثنين 21 أغسطس /آب 2023

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,12 آذار/ مارس

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 12 مارس 2024

GMT 11:41 2023 السبت ,10 حزيران / يونيو

توقعات الأبراج اليوم السبت 10 يونيو/ حزيران 2023

GMT 09:35 2023 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 30 أغسطس/آب 2023

GMT 02:47 2023 الثلاثاء ,15 آب / أغسطس

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 15 أغسطس/آب 2023
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab