ميادة الحناوي ترد على شائعات مرضها وتهاجم رمضان وشاكوش
آخر تحديث GMT09:35:06
 عمان اليوم -

ميادة الحناوي ترد على شائعات مرضها وتهاجم رمضان وشاكوش

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - ميادة الحناوي ترد على شائعات مرضها وتهاجم رمضان وشاكوش

ميادة الحناوي
القاهرة - عمان اليوم

ردت الفنانة السورية ميادة الحناوي على الشائعات التي طالتها في الفترة الأخيرة حول إصابتها بفيروس كورونا المستجد ومرض الزهايمر؛ إذ قالت لمطلقي تلك الشائعات الذين وصفتهم بالحاقدين والمغرضين "خافوا من الله... لأنه الدنيا فيها موت وحياة"، كما وصفتهم أيضا بغير المحبين لنجاح الإنسان و"السفلة".

وأشارت الحناوي خلال اتصال هاتفي ضمن برنامج vip عبر إذاعة "سوريانا" إلى أن مطلق الشائعات تلك هي فنانة، والشائعة صدرت في مصر، مشيرةً إلى أنها أطلت في البرنامج عبر الهاتف استثنائيا، وذلك لالتزامها بالإجراءات الوقائية من فيروس كورونا، كونها استقرت في منزلها منذ الشهر الثالث من السنة الفائتة.

كما أكدت أنها ابتعدت عن الساحة الغنائية وذلك لأنها التزمت بالإجراءات الاحترازية للوقاية من الفيروس، مشيرةً إلى أنها محاربة من دول الخارج وموضوعة على القائمة السوداء منذ أكثر من 13 عاما بسبب مواقفها الوطنية، مبينةً أنها غير نادمة على موقفها الوطني كما أنها تعتز بوطنيتها وبلدها.وفي الحديث عن تعاونها مع الملحن السوري صفوان بهلوان أعربت الحناوي عن حبها واحترامها الشديد له وفخرها بتجواله وتكريمه في البلاد العربية، لافتةً إلى أنها عاتبة عليه وذلك لأنه لم يستمر في عطائه لسوريا، كما أنه ظُلم وتغيب في بعض سنوات مسيرته، متمنيةً إعادة تعاونها معه.

وعن عدم غنائها لشارات المسلسلات عقب تجربتها الأولى في غناء شارة مسلسل "نرجس" بعنوان "سنرجع يوما" من ألحان الموسيقي السوري طاهر مامللي، لفتت الحناوي إلى أنها لا تهوى غناء شارات الأعمال الدرامية، مشيرةً إلى أنها لا تفكر في إعادة التجربة كما أن الموسيقيين السوريين أمثال طاهر مامللي وإياد الريماوي ورضوان نصري مميزون ومهمون.

وحول رأيها بالفنان المصري محمد رمضان ومواطنه الفنان حسن شاكوش، قالت إنها لا تتابع رمضان غناءً ولا تمثيلاً حيث قالت: "مين محمد رمضان.. مين حسن شاكوش.. يا حرام عالفن"، مشيرةً إلى أن هناك الكثير أيضا من الفنانات اللواتي يروّجن لأنفسهن باستخدام العري والإيحاءات غير الأخلاقية، مبينةً أنهن يجعلن من الفن ستارة.وعن وجود فنانة أو فنان قادرين على إكمال درب ميادة الحناوي أكدت أن لدينا في سورية أصواتا جميلة، لكننا لا نمتلك صناعة الفنان كما في مصر ولبنان وذلك لعدم وجود حقوق نشر، لافتةً إلى أنها تحب الفنانة السورية شهد برمدا والفنان السوري خلدون الحناوي، وتعتبرهم أصواتا مهمة.

كما قالت إن الأغنية السورية غير ناجحة والسبب هو عدم وجود من يساعد الفنانين على النهوض والانتشار وتحقيق التفرد في الأداء، مبينةً أن الفنانين السوريين أمثال ناصيف زيتون يتبعون النمط الواحد، كما أن الفنان إلياس كرم قلد الفنان اللبناني الراحل وديع الصافي ولم يضف شيئا إلى الفن، كما أنه لم يصنع بصمة خاصة به، وتولد لديه الغرور، وأصبح يقول "أنا أفضل من وديع الصافي" لذا فهي تعدّه "مقلدا بالفن".

وحول الدراما السورية، أوضحت الحناوي أننا في سورية نمتلك ممثلين مهمين لكن إنتاج الأعمال الدرامية أصبح ذا نمط واحد، والغالب عليها هو أعمال البيئة الشامية؛ إذ قالت "ملينا بيئة شامية"، لافتةً إلى أن الدراما السورية تراجعت في ظل الأزمة السورية متمنيةً أن تعود كما كانت سابقا، وذلك لأن سوريا تمتلك فنانين وكتّابا و"سيناريست" مهمين.

قد يهمك ايضاً :

ميادة الحناوي تكشف أنّ الأغنية العربية في تدهور منذ 15 عامًا

ميادة الحناوي تكشف أسباب بلاء "كورونا" وتؤكد أنها سيدة "بيتوتية"

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميادة الحناوي ترد على شائعات مرضها وتهاجم رمضان وشاكوش ميادة الحناوي ترد على شائعات مرضها وتهاجم رمضان وشاكوش



النجمة درة بإطلالة جذّابة وأنيقة تبهر جمهورها في مدينة العلا السعودية

الرياض ـ عمان اليوم

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:01 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الاسد

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 17:12 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 21:10 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 04:28 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab