بوزيتا يبحث عن ساعات السرير الأنيقة
آخر تحديث GMT08:27:44
 عمان اليوم -

بينما يبدأ التوقيت الصيفي

بوزيتا يبحث عن ساعات السرير الأنيقة

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - بوزيتا يبحث عن ساعات السرير الأنيقة

ساعات سرير أنيقة
لندن ـ ماريا طبراني

يبدأ التوقيت الصيفي في الساعة الثانية صباحًا  الأحد، و الزحف نحو الربيع إلى، ذهب المصمم الداخلي انطوني بوزيتا ذو 30 عامًا، للبحث عن ساعات سرير أنيقة.

ويشار أنّ الكثير من الناس الآن يستخدمون هواتفهم كمنبهات، فساعات السرير غير مفيدة كما كانت في الماضي. "المنبهات التقليدية مملة.. والنور الذي يخرج منها يدفعني للجنون في الليل" جاء هذا على لسان بوزيتا.

وأضاف أنّ: "الساعة يجب أنّ تكون أكثر من كونها شيء أنيقة، ربما قديمة.. كما يجب أنّ يكون هناك بعض الفنون، بعض الأفكار الجديدة."

كان لدى كارتييه الخيارات العديدة التي تلبي احتياجاته، بما في ذلك ساعة منشورية استثنائية، الذي جاءت بسعر استثنائي: أكثر من 40،000 دولارًا.

قال عنها السيد بوزيتا "أنها تحفة يدوية لا تشوبها شائبة، وأنا أحب الهندسة: لكنهم وضعوا الاتصال الهاتفي في الجزء السفلي، ثم تنعكس الصورة على الزجاج. الوهم هو المثير".

وعلق على السعر: "أنها تشعرك وكأنك تمسك 40000 $"، على مضض يمكنك التخلي عنها.

وجد خيار أقل تكلفة بكثير: ساعة رابلابس سيلي RabLabs Cele، مصنوعة من قطعة من العقيق، قال عنها بوزيتا: "أنا أحب الأحجار والكريستال والأحجار الكريم، أنها منحوتة جميلة يمكن وضعها على الطاولة، بدلًا من قطعة  البلاستيك".

كما حصل على كيولوك تو QwlockTwo التي تعمل باللمس و التي خظيت بالاعجاب لبساطتها الخادعة، "إنه أمر رائع كيف أنها قادرة على معرفة كيفية ترتيب الحروف في تلك الأعمدة بحيث توضيح كل شيء، أنّ هذا التخطيط معقد، ولكن عندما ننظر في الأمر، يبدو الامر في غاية البساطة في التصميم."

ولفت أنّ ضوء ينبعث من الساعة و قال المكافأة الإضافية هي الضوء و الكافي لقراءة الوقت في الظلام، ولكن ليس ساطع لدرجة اقلاق نومك.

ويأتي اختيار أخر جيد لكارهي الضوء، ساعة كيكرلاند Kikkerland، وهي ساعة "غير مزعجة" عبارة عن كتلة من الخشب العادي لا تظهر إلا إذا صفقت.

 وأضاف: "إذا وضعت على كومة من الكتب على المكتب فلن تعرف ما هي"، ولكن هل حقًا ستكون على استعداد للتصفيق كلما كنت في حاجة لمعرفة من الوقت، لذا ظهرت صور إعلانية ساخرة، لكن السيد بوزيتا توقف ثم أجاب بحزم: "أود أن تصفق".

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بوزيتا يبحث عن ساعات السرير الأنيقة بوزيتا يبحث عن ساعات السرير الأنيقة



GMT 10:05 2024 السبت ,11 أيار / مايو

طرق تنظيف أنواع الكنب ووسائده المختلفة

GMT 08:56 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

أفضل أنواع الستائر الصيفية لإبعاد حرارة الشمس

GMT 16:54 2024 الأحد ,21 إبريل / نيسان

نصائح لتنظيف الستائر دون استخدام ماء كثير

GMT 11:15 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ

GMT 09:27 2024 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

ألوان الطبيعة أبرز اتجاهات الديكور هذا الربيع

GMT 19:04 2024 السبت ,13 إبريل / نيسان

موضة المزهريات الدارجة في عام 2024

النجمة درة بإطلالة جذّابة وأنيقة تبهر جمهورها في مدينة العلا السعودية

الرياض ـ عمان اليوم

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab