القاهرة ـ وكالات
أعلن سفير ماليزيا في القاهرة، الدكتور محمد فخر الدين عبدالمعطي، ان بلاده تسعى للاستثمار في الصكوك المصرية (السندات الإسلامية) من خلال تجارة الحلال، التي تلقى اقبالا عالميا وبلغ حجمها 100 مليار دولار أميركي، وتحتل ماليزيا المركز الأول فيها.
وقال الدكتور عبدالمعطي، في تصريحات صحافية أمس، إن تجربة الصكوك الإسلامية في بلده حققت نجاحا كبيرا، وأنها بلغت أكثر من151 مليار دولار، وتمثل حصتها نحو 42 % من إجمالي السندات المستحقة.
يذكر أن رئيس وزراء ماليزيا السابق مهاتير محمد طبق بنجاح مشروع الصكوك التي لا تنطوي علي رهن الأصول العامة لحساب مستثمرين أجانب ومن خلال ضوابط تمنع وقوعها في أيد أجنبية.
أرسل تعليقك