الرقم 23 رفضه حمد الله قبله عليويومرر به رسالته النصيري

الرقم 23 رفضه حمد الله.. قبله عليوي..ومرر به رسالته النصيري

الرقم 23 رفضه حمد الله.. قبله عليوي..ومرر به رسالته النصيري

 عمان اليوم -

الرقم 23 رفضه حمد الله قبله عليويومرر به رسالته النصيري

بقلم :منعم بلمقدم


هذا ليس تحليلا فنيا،، إنما رؤية خاصة تلخص واحدة من أفضل مباريات الفريق الوطني في الكان منذ فترة طويلة..

آخر من سجل على كوت ديفوار كان رشيد عليوي.. يومها كان بوهدوز آخر منضم لمعسكر المغرب في الإمارات لكن رونار منح عليوي رقم 23 و لم يعترض..ولا هو طالب بقميص رقم 9..

لم يتمرد رشيد،، وانتظر مباراة كوت ديفوار ليحرق مرمى غبوهو بهدف قنبلة بقميصه 23..

يومها أيضا أنهى عليوي عقدة إيفوارية للأسود دامت 23 عاما بلا انتصار..

جاء حمد الله و لم يعجبه الرقم 23.. أخذه باعدي و كلشي قدر ونصيب و أرزاق..

لعبنا أمام كوت ديفوار فسجل النصيري في الدقيقة 23 ،، وتوجه بإشارة الصمت وقال بالإيحاء" أنا هنا"،،الميساج باين..أفضل مباراة بالسخاء البدني.

بالتنويع في البناء.. في المترابطات.. و في المثلثات و اللعب في العمق مثل الهدف و في الظهر و الأطراف مثل كرات حكيمي ودرار..ربحنا 22 نزالا ثنائيا..استرجعنا 18 مرة وهم 7 .. 6 ركنيات و5 لهم..

أفضل نسبة امتلاك للكرة على المنافس..  غبوهو يستحق رجل المباراة..

سايس نجم كبير.. شمعة تحترق لتضيء للآخرين و لو استقبلنا هدف كودجيا في أول دقيقة لحدث لا قدر لله ما حدث أمام زامبيا وديا..

ثاني تأهل على التوالي للدور الثاني أمر لم يحدث منذ 86 و 88
 ثالث انتصار على التوالي على كوت ديفوار في مباراة رسمية أمر لم يحدث في السابق.

رونار أول يقود الأسود لهزم كوت ديفوار بمصر خسرنا 86 و2006.

زياش يحتاج هدفا ليتحرر..أمرابط وليدة..سايس لوز..حكيمي مستقبل كبير..النصيري هدف فالغابون و روسيا و مصر..بلهندة أحسن ماتش ديالو منذ فترة..
ألف ألف مبروك

 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرقم 23 رفضه حمد الله قبله عليويومرر به رسالته النصيري الرقم 23 رفضه حمد الله قبله عليويومرر به رسالته النصيري



GMT 12:00 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

وحيد .. هل يقلب الهرم؟

GMT 20:41 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

"الفار المكار"..

GMT 13:29 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

كأس المدربين وليس كأس الأبطال..

نجوى كرم تتألق في إطلالات باللون الأحمر القوي

مسقط - عمان اليوم

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 20:41 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 19:24 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 16:43 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدّاً وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 22:03 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 21:30 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

تعيش ظروفاً جميلة وداعمة من الزملاء
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab