اﺳﻤﻲ ﻡ  ﺹ، ﺍﻟﺠﻨﺲ ﺫﻛﺮ ، أﺑﻠﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ ٢٦عاما
آخر تحديث GMT13:09:49
 عمان اليوم -

أعاني من الاكتئاب وتعرضت لـ"التنمر" بسبب نعومة صوتي

 عمان اليوم -

 عمان اليوم -

المغرب اليوم

اﺳﻤﻲ "ﻡ . ﺹ"، ﺍﻟﺠﻨﺲ ﺫﻛﺮ ، أﺑﻠﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ/ ٢٦عاما، ﺍﻟﺘﺤﺼﻴﻞ ﺑﻜاﻠﻮﺭﻳﻮﺱ ﺻﻴﺪﻟﺔ، وأﻋﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻣﺸﻜﻠﺔ الاﻛﺘئاﺏ ﻭﺍﻟﺴﺮﺣﺎﻥ، ﻭأﺣﻼﻡ ﺍﻟﻴﻘظﺔ ﻭﺧﺼﻮﺻﺎ أﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ! ﺍﺯﺩﺍﺩﺕﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺑﻌﺪ ﺩﺧﻮﻟﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭﺍﻧﺘﻘﺎﻟﻲ إﻟﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ أﺧﺮﻯ ﻟﻠﺪﺭﺍﺳﺔ، وكان عمري حينها/ ١٩/ عاما ، ﺳﻜﻨﺖ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ وﻫﻨﺎﻙ ﺗﻌﺮﺿﺖ "ﻟﻠﺘﻨﻤﺮ" ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﻤﻀﺎﻳﻘﺎﺕ ﺑﺴﺒﺐﻧﻌﻮﻣﺔ ﺻﻮﺗﻲ ﻭﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻲ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺨﺸﻨﺔ ﺣﺴﺐ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﺰﻣﻼﺀ.. ﻋﻠﻤﺎً أﻥ ﻣﻈﻬﺮﻱ ﺫﻛﻮﺭﻱ ﻭﺟﺴﺪﻱ ﻣﺸﻌّﺮ ﺑﺸﻜﻞ ﻃﺒﻴﻌﻲ . ﻣﺮﺕﺳﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭﻋﺎﻧﻴﺖ ﻣﺎ ﻋﺎﻧﻴﺖ ﻣﻦ ﻓﺸﻠﻲ ﻓﻲ ﻣﻌﻈﻢ الاﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ - ﺣﻤﺪﺍ ﻟﻠﻪ - ﻟﻢ أﺭﺳﺐ، ﻭﻟﻜﻦ، ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﺮﺿﻴﺔ ﺑﻌﺪ ﺗﺨﺮﺟﻲ ﺑﺴﺒﺐ ﺭﻏﺒﺘﻲ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺷﻬﺎﺩﺓ أﻋﻠﻰ ﻣﻦﺍﻟﺒﻜاﻠﻮﺭﻳﻮﺱ ﻣﻤﺎ أﺛﺮ ﺳﻠﺒﺎً ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻴﺘﻲ ﻭأﺩﻯ ﺫﻟﻚ إﻟﻰ ﺍﺯﺩﻳﺎﺩ ﺍلاكتئاب. ولجأت إﻟﻰ ﻄﺒﻴﺐ ﻨﻔﺴﻲ ﻭﻛﺘﺐ ﻟﻲ ﺍﻟﻌﻼﺝ، ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻨﺎﺳﺒﺎً إﻻ أﻥ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺴﺮﺣﺎﻥ ﺍﺳﺘﻤﺮﺕ. ﻗﺒﻠﺖﺍلآﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﺟﺴﺘﻴﺮ ﺑﻌﺪ ﺟﻬﺪ ﺟﻬﻴﺪ إﻻ أﻥ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺴﺮﺣﺎﻥ ﻭأﺣﻼﻡ ﺍﻟﻴﻘﻈﺔ ﻣﺴﺘﻤﺮﺓ ﻓﻲ إضاﻋﺔ ﻭﻗﺘﻲ. وأﺣﺪ الأﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ أﺳﺮﺡ ﻓﻴﻬﺎ، ﻫﻮ أﻧﻨﻲ ﻣﻮﻫﻮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺳﻢ ﻭﺍﻟﺨﻂ، ﻓﻌﻨﺪﻣﺎ أﺣﺎﻭﻝ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔﻻ أﺟﺪ ﻧﻔﺴﻲ إﻻ ﻭﻗﺪ ﺍﺑﺘﻌﺪﺕ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ، ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺑﺎﻟﺮﺳﻢ ﻭﺍﻟﺨﺮﺑﺸﺔ.. ﻭﻛﺘﺎﺑﺔ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﻣﺘﻘﺎﻃﻌﺔ ﻋﻠﻰ ﺍلأﻭﺭﺍﻕ أﻣﺎﻣﻲ، أﺭﺟﻮ إﻋﻄﺎﺀﺭﺃﻳﻜﻢ ﺑﻤﺸﻜﻠﺘﻲ ﻭﻟﻜﻢ ﺟﺰﻳﻞ ﺍﻟﺸﻜﺮ

المغرب اليوم

أحلام اليقظة إن لم تكبر فهي نشاط دماغي وليس مرض، يجب تعزيز الثقة بالنفس، والتوجيه نحو العمل الخلاّق وزرع بذور النجاح والتفوق والثقة في النفس وكشف الاضطرابات النفسية باكراً وعلاجها قبل فوات الأوان. والتواصل مع الآخرين والمشاركة في الأنشطة المختلفة الاجتماعية والرياضية والثقافية. والحث على العمل والمثابرة وكشف الاضطرابات النفسية وعلاجها في الوقت المناسب. في المختصر، إن أحلام اليقظة ما هي إلا عبارة عن مظهر لنشاط عقلي ذي طابع نفسي واجتماعي، وهذا النشاط أمر طبيعي يزور كل الناس بمختلف شرائحهم العمرية، وهو عبارة عن وسيلة يلجأ إليها الفرد هرباً من الواقع الذي هو فيه من أجل إشباع رغبات وميول يعجز عن تحقيقها في عالم الواقع. وإذا ساهمت أحلام اليقظة في استنباط حلول خلاقة وبالتالي في تحديد معالم الهدف الذي يسعى الحالم إلى تحقيقه، فإن بوادر النجاح ستكون على الموعد. أما إذا غرق الشخص في بحر أحلام اليقظة بحيث إنها تؤثر في نشاطه وواجباته اليومية، وتخرجه من عالم الواقع إلى عالم الأوهام ، فهنا تصبح حالة مرضية.

omantoday

اختيارات النجمات العرب لأجمل التصاميم من نيكولا جبران

القاهرة - عمان اليوم

GMT 12:29 2024 السبت ,18 أيار / مايو

استلهمي ألوان واجهة منزلك من مدينة كانّ
 عمان اليوم - استلهمي ألوان واجهة منزلك من مدينة كانّ

GMT 11:31 2024 الجمعة ,17 أيار / مايو

ارتفاع عدد القتلى الصحفيين إلى 147 منذ بدء
 عمان اليوم - ارتفاع عدد القتلى الصحفيين إلى 147 منذ بدء الحرب في غزة

GMT 21:22 2023 الثلاثاء ,12 أيلول / سبتمبر

أسباب الصمت الزوجي وكيفية التغلب عليه

GMT 11:19 2023 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

تفسير رؤية الزوج مع امرأة أخرى في المنام

GMT 11:49 2023 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

تفسير حلم نباح الكلاب

GMT 12:59 2023 السبت ,12 آب / أغسطس

تفسير حلم القطة في المنام

GMT 11:08 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيف تتعامل مع زميل العمل الجديد
 عمان اليوم -
 عمان اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab