الصراع على السيسى
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين الاتحاد الأوروبي يبحث عن مروحية رئيسي بناءً على طلب إيران القوات الروسية تقصف مطارا فى بولتافا غرب خاركيف فيضانات شديدة فى شمال إيطاليا تسبب غلق الطرق وسقوط الأشجار فيضانات قاتلة تجتاح أفغانستان ومصرع عشرات الأشخاص هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني
أخر الأخبار

الصراع على السيسى!

الصراع على السيسى!

 عمان اليوم -

الصراع على السيسى

د. وحيد عبدالمجيد

كثيرة هى العوامل التى ستؤثر فى أداء الرئيس المنتخب عبد الفتاح السيسى منذ الأسابيع الأولى لتوليه مهام منصبه. وفى مقدمة هذه العوامل طريقة تعامله مع من سيشتد الصراع بينهم سعياً إلى مواقع أكثر نفوذاً فى السلطة الجديدة.
وقد بدأت مقدمات هذا الصراع منذ شهور، عندما شرع المتطلعون للالتحاق بهذه السلطة فى التحرك لدعم السيسى والمبادرة بالدعاية له حتى قبل أن يعلن ترشحه رسميا.
ويشمل هؤلاء أحزاباً وحركات متعددة بعضها يناقض بعضاً آخر فى اتجاهاته ومواقفه، إلى جانب كثير من الأشخاص كان بعضهم معروفاً للكافة، بينما ينحصر وجود بعض آخر منهم فى مناطقهم، فضلاً عن فريق ثالث لم يكن لهم وجود فى ساحات العمل العام من قبل.
ومن الطبيعى عندما يلتف من لا يجمعهم شىء حول قائد قوى أن يظهر الصراع بينهم تدريجياً حيث يسعى كل منهم إلى إثبات أنه الأكثر دعماً له والأحق بثقته. وهذا هو ما حدث وظهر خلال فترة الحملة الانتخابية، ثم بدا أكثر وضوحاً فى أيام الاقتراع التى صارت ثلاثة بدلاً من اثنين. وكان هذا الصراع سبباً رئيسياً لمعظم المخالفات التى تم رصدها وحُسبت على المرشح المستهدف دعمه.
وما أن انتهى الاقتراع، حتى بدأ بعض المتصارعين على السيسى فى تبادل الاتهامات فيما بينهم بعد أن كانوا قد تفرغوا لمهاجمة المرشح الاخر حمدين صباحى0
وكان ملحوظاً فى غمار هذا الصراع أن الكثير من أطرافه يتخذون من تأييد السيسى وسيلة للاستعداد المبكر للانتخابات البرلمانية. ورأينا لافتات كان اسم السيسى فيها أصغر بكثير من اسم الشخص أو الحزب الذى وضعها.
وسيشتد هذا الصراع كلما اقتربنا من الانتخابات البرلمانية. وسيسعى بعض أطرافه إلى محاولة إقناع السيسى بدعمهم ليكونوا «رجاله» فى مجلس النواب. غير أن الرئيس فى النظام شبه الرئاسى المعمول به فى مصر لا يحتاج إلى «رجال» ولا حزب ولا أهل ولا عشيرة. فلم ينفع شىء من ذلك مبارك ولا مرسى. فأداء الرئيس هو الذى يقويه أو يضعفه وفق ما يترتب عليه من قبول أو نفور شعبى. فثقة الشعب هى الظهير الحقيقى للرئيس.وهذا هو درس التاريخ الذى ينفع من يتذكره0

omantoday

GMT 19:33 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هذا ليس والدك

GMT 19:32 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

احذروا... آخر الحروب وأقساها

GMT 19:30 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

من أجل الكويت

GMT 19:29 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

في قمة البحرين

GMT 19:28 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

ما العمل؟.. لدينا ما نعمله طبعاً

GMT 19:27 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

لعبة أميركية مفضلة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصراع على السيسى الصراع على السيسى



اختيارات النجمات العرب لأجمل التصاميم من نيكولا جبران

القاهرة - عمان اليوم

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab