الخروج exodus
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين الاتحاد الأوروبي يبحث عن مروحية رئيسي بناءً على طلب إيران القوات الروسية تقصف مطارا فى بولتافا غرب خاركيف فيضانات شديدة فى شمال إيطاليا تسبب غلق الطرق وسقوط الأشجار فيضانات قاتلة تجتاح أفغانستان ومصرع عشرات الأشخاص هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني
أخر الأخبار

الخروج EXODUS

الخروج EXODUS

 عمان اليوم -

الخروج exodus

بقلم - عبد المنعم سعيد

 

وكأن «القضية الفلسطينية» ينقصها تعقيد لأبعادها المعقدة عندما دخل إلى ساحة الصراع القصص التاريخى النابع من الكتب المقدسة. ويبدو أن الأقدار شاءت أن تتقارب أعياد المسلمين والمسيحيين واليهود فى فترة واحدة، حيث كان عيد الفطر المبارك وعيد القيامة المجيد وعيد الخروج من مصر ويدعى Passover أو العبور. القصة متقاربة فى الكتب السماوية التى حكت عن خروج العبرانيين من مصر يقودهم النبى موسى عليه السلام، حيث انشق لهم البحر ليعبروا من مصر إلى سيناء لكى يغرق الفرعون وجنوده. ناتان شارانسكى اليهودى الروسى الذى عُرف أثناء الحرب الباردة كمناهض للحكم الشيوعى نشر مقالا فى صحيفة «وول ستريت جورنال»، و«عنوانه القتال من أجل الحرية: من الخروج EXODUS إلى غزة» خلط الرواية الدينية مع الواقع الحالى فى شكل نضالى كما لو كانت إسرائيل تحارب من أجل حريتها. الدكتور العالم الأثرى القدير زاهى حواس وضع خبرته العريضة إزاء ما بات مطروحا فى إسرائيل مبررا لدورها فى المذبحة الجارية تحت رداء الحرية. ما قاله هو أن الفراعنة بقدر ما سجلوا الواقع على الحجر وفى البرديات لم يرد فيه ذكر لقصة الخروج.

لم يكن ذلك إنكارا لما جاء فى الكتب المقدسة التى يؤمن بها؛ وإنما لحصار استخدام القصة لصالح معصية إنسانية. عادت بى الواقعة إلى ما قرأته قبل سنوات فى كتاب «رضا أصلان» عن المسيح عليه السلام المؤمن ZEALOT: «حياة وزمن عيسى الناصري». المؤلف إيرانى مسلم هرب مع أسرته إلى أمريكا بعد الثورة الخومينية؛ ومع ثورته على الثورة نقل دينه إلى الكاثوليكية. وحينما حل وقت الكتابة عن نبى الله عيسى رضوان الله عليه كان عليه حل معضلة الشخصية التاريخية، وتلك المقدسة، حيث تاريخ البشر لم يكن كافيا لمنافسة القصة السماوية التى جاءت فى أفضل القصص. كان حل المفارقة أن تقص القصة مرتين: مرة كما جاءت فى الكتب الكريمة؛ ومرة أخرى مما يستدل به من قرائن البشر الناقصة!.

omantoday

GMT 19:33 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هذا ليس والدك

GMT 19:32 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

احذروا... آخر الحروب وأقساها

GMT 19:30 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

من أجل الكويت

GMT 19:29 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

في قمة البحرين

GMT 19:28 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

ما العمل؟.. لدينا ما نعمله طبعاً

GMT 19:27 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

لعبة أميركية مفضلة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الخروج exodus الخروج exodus



اختيارات النجمات العرب لأجمل التصاميم من نيكولا جبران

القاهرة - عمان اليوم

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 06:35 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك نجاحات مميزة خلال هذا الشهر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab