الجانب الآخر
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين الاتحاد الأوروبي يبحث عن مروحية رئيسي بناءً على طلب إيران القوات الروسية تقصف مطارا فى بولتافا غرب خاركيف فيضانات شديدة فى شمال إيطاليا تسبب غلق الطرق وسقوط الأشجار فيضانات قاتلة تجتاح أفغانستان ومصرع عشرات الأشخاص هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني
أخر الأخبار

الجانب الآخر

الجانب الآخر

 عمان اليوم -

الجانب الآخر

سمير عطا الله
بقلم - سمير عطا الله

تحوّل أهم حدث عسكري في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي إلى مجموعة من النتائج السياسية بين قارة وأخرى. أول وأبرز الانعكاسات كان مسارعة جو بايدن إلى إعلانه عن دعم إسرائيل، الناخب المعروف في معركة الرئاسة الأميركية. وألحق العمل السريع بخطوة سينمائية عندما أرسل حاملة طائرات واحدة إلى مسرح عسكري يحتاج إلى بضعة أساطيل. وكان بايدن قد أساء تقدير حجم المسألة عندما سارع وزير خارجيته إلى القول بأنه لا دلائل على تورط إيران في الهجوم، هادفاً من تحييدها إلى إبقائها بعيدة عن الوضع المستجد. لكن بعد ساعات قليلة كانت واشنطن ووزيرها يكتشفان أن إيران في قلب الحرب، وأن هي من يريد التشديد على ذلك.

الجانب السياسي الذي برز دون توقع، وكأنه في انتظار إشارة السباق، هو الصراع الخفي بين «فتح» و«حماس» حول السلطة الحقيقية. لا يقول ممثلو «حماس» السياسيون ذلك بالفم الملآن، لكنهم يشددون على أن زمن المشاركة قد حان. وتطرح هذه المسألة البالغة الدقة في الوقت الذي بلغ الصراع أوجه حول خلافة الرئيس محمود عباس، آخر جيل المؤسسين في «فتح» و«منظمة التحرير». أي خلف سوف يكون من جيل آخر. والسؤال: هل يمكن أن يكون معتدلاً، أو وسطياً مثل أبو مازن، أم أن حرب غزة أطاحت فرص الوسطيين في كل مكان.

واضح أن أحد أهم أهداف «حماس» من حجم الاقتحام وخصوصاً توقيته، التصدي لموجة الاعتدال ودعوات السلم التي عمت المنطقة في الآونة الأخيرة. وتعمدت أن يكون بهذا الحجم الهائل، بحيث لا تترك للعرب مجالاً في خيارات التأييد. القضية الفلسطينية ولا شيء آخر.

في السياسة أيضاً كان بنيامين نتنياهو قد وصل إلى حافة نهايته السياسية. وعندما بدأ هجوم غزة بدا وكأنه سوف يعجّل في ذلك. لكن تطورات الأحداث الكبرى داخل إسرائيل أدّت، كالعادي، إلى إعادة الجمع بين الأحزاب المتنافرة. كما أعادت القرار إلى العسكريين بعد استدعاء عشرات آلاف الاحتياطيين، ومقتل عدد كبير من الجنود والضباط.

الأمر الآخر، وليس الأخير إطلاقاً، في التطورات السياسية، كان موقف الغرب، وليس أميركا وحدها، في تأييد إسرائيل بطريقة علنية متعمدة لم تُعرف من قبل. أضيئت دور الحكم بأعلام إسرائيل في تحدٍّ لم يأخذ في الاعتبار أي موقف عربي، بعكس ما كان يجري في الماضي. فقد رأى الغرب، كما عام 73، أن وجود إسرائيل هو الذي على المحك.

omantoday

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

هوامش قمة البحرين

GMT 08:30 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 08:29 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 08:28 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجانب الآخر الجانب الآخر



اختيارات النجمات العرب لأجمل التصاميم من نيكولا جبران

القاهرة - عمان اليوم

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 06:35 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك نجاحات مميزة خلال هذا الشهر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab