أخبار العدو الاسرائيلي

أخبار العدو الاسرائيلي

أخبار العدو الاسرائيلي

 عمان اليوم -

أخبار العدو الاسرائيلي

بقلم : جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن-عمان اليوم

 


حاول مستوطن اسرائيلي دخول كنيسة الجثمانية في القدس وإحراقها إلا أن فلسطينيين أكثرهم من المسيحيين ضبطوه وسلموه الى الشرطة لتقدمته الى المحاكمة


الكاتب الفلسطيني رمزي بارود قال بعد أن حاول المستوطن إحراق مقاعد في الكنيسة: يجب أن يُفهم أن المسيحيين الفلسطينيين ليسوا غرباء في بلادهم. هم تعرضوا للاضطهاد مثل المسلمين الفلسطينيين. هم حاولوا أن يعرفوا الناس بالهوية الفلسطينية عن طريق المقاومة والروحانية والالتصاق بالأرض، وخدماتهم العلمية…


هو زاد أن اسرائيل لا يجوز لها أن تمنع المسيحيين الفلسطينيين من العمل في بلادهم الأصلية فهم أول مسيحيين في العالم ولا يجوز لاسرائيل أن تحاول التفوق العرقي عليهم


في نيسان (ابريل) الماضي جامعة تافت في بوسطن أعطت الطلاب الذين يؤيدون العدالة في فلسطين جائزة عن طريق مكتب "حياة الجامعة" لأن الطلاب كانوا ضد تعاون قوات الأمن الاميركية مع قوات الأمن الاسرائيلية. رئيس الجامعة انطوني موناكو وعد بالتحقيق في الموضوع فهناك حوالي ٢٠٠ حركة طلابية تؤيد حقوق الفلسطنيين في الجامعات الاميركية


تأييد الفلسطينيين زاد بعد أن قتل الأسود جورج فلويد وزاد نشاط حركة "أرواح السود مهمة"، والفلسطينيون وجدوا أن لهم تأييداً كبيراً في حرم كل جامعة اميركية، وأن هناك جماعات من المتطرفين التي يسلحها الجيش الاسرائيلي لمقاومة حركة الطلاب الذين يؤيدون الفلسطينيين

 

الطلاب الذين يؤيدون الفلسطينيين قالوا إن اسرائيل تحتل أرض فلسطين وتنشر العنف والعنصرية ضد الفلسطينيين المطلوبين. وحذر طلاب تافت من أن تتعامل شرطة المدينة مع الاسرائيليين في احتلال فلسطين


أعداء اسرائيل يتهمونها بالعنصرية ضد الفلسطينيين، وهم يتهمون اسرائيل أيضاً بالتمييز العرقي ضد الفلسطينيين في بلادهم. أنصار الفلسطينيين يهاجمون اسرائيل ويرفعون شعارات تقول "من فيرجسون الى فلسطين" ما يعني أن الفلسطينيين في بلادهم يعانون من اضطهاد اسرائيل


أعداء اسرائيل يقولون إنها جسم العنصرية في العالم بسبب عدوانها العسكري وخططها. هناك جماعات اميركية صغيرة تؤيد اسرائيل وهي جماعات متهمة بالعنصرية وتستحق أن تحاكم في محاكم دولية


البرلمان الاسرائيلي مهد لإجراء رابع انتخابات نيابية في اسرائيل خلال سنتين. الكنيست صوت فكان هناك ٦١ صوتاً مع الانتخابات النيابية مقابل ٥٤ صوتاً ضدها. وفي اسرائيل الآن حكومة إئتلافية لا تفعل شيئاً ولم يتم إقرار الميزانية الحكومية


بيني غانتز، رئيس حزب الأزرق والأبيض، أعلن أن حزبه يريد انتخابات جديدة. حزب غانتز عارض ليكود في ثلاثة انتخابات سابقة، ثم دخل معها في حكومة مشتركة في نيسان (ابريل) الماضي لمقاومة وباء كورونا. غانتز وزير الدفاع سيصبح رئيس الوزراء في الخريف المقبل حسب ما أعلن الحزبان وهما متحالفان ضد كورونا


قال غانتز إنه لا يثق ببنيامين نتانياهو فهو لم يصدق في الوعود التي قطعها. كنت أظن أن نتانياهو سيقود البلاد معنا إلا أنه تصرف منفرداً وأخطأ


الولايات المتحدة أعلنت أن حركة مقاطعة وسحب استثمارات وعقوبات ضد اسرائيل هي حركة عنصرية، ووزير الخارجية مايك بومبيو وصفها بأنها "سرطان" وبنيامين نتانياهو رحب بالموقف الاميركي ضدها

omantoday

GMT 17:01 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

أصغر من أميركا

GMT 16:59 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

ملحمة وطنية للأبطال الذين أُزهقت أرواحهم!

GMT 16:58 2024 الجمعة ,03 أيار / مايو

العلم في مكان آخر

GMT 09:43 2024 الخميس ,02 أيار / مايو

كيف يفكر نتانياهو؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار العدو الاسرائيلي أخبار العدو الاسرائيلي



نجوى كرم تتألق في إطلالات باللون الأحمر القوي

مسقط - عمان اليوم

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 19:51 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 20:41 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 09:26 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج العقرب

GMT 16:24 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab