أروى تخرج عن صمتها وترد على منتقديها بسبب حزنها وبكائها على بيروت
آخر تحديث GMT19:51:20
 عمان اليوم -

أروى تخرج عن صمتها وترد على منتقديها بسبب حزنها وبكائها على "بيروت"

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - أروى تخرج عن صمتها وترد على منتقديها بسبب حزنها وبكائها على "بيروت"

الإعلامية اليمنية أروى
بيروت - عمان اليوم

أعربت الإعلامية اليمنية أروى عن استيائها الشديد من اتهام بعض متابعيها على السوشال ميديا لها بعدم الانتماء لوطنها اليمن، موضحة أنها لا تسمح لأحد أن يشكك في وطنتيها، وأنها تنتمي لليمن بحكم الجنسية فقط ولكن لبنان عاشت فيه اغلب عمرها.وقالت في مقطع فيديو عبر "سناب شات": "فيه أقلية جدًا جلسوا يقولولي أنتي ما حزنتي على بلدك هالكثر مثل ما حزنتي على بيروت. خليني أوضح لكم هذا الموضوع.. اليمن بلدي بحكم الجنسية وبحكم أني إنسانة أصيلة ما أنكرها أبدًا ولكن أنا ما جلست فيها إلا أسبوع وهذا ما يمنع إن بداخلي حب لهذا البلد".

وأضافت: "حابة أقول للتافهين اللي بيقولولي أنتي ما حزنتي على بلدك مثل ما حزنتي على بيروت.. أنا في بيروت وأهل زوجي فيها وبنتي اتولدت فيها وكل حياتي على أرضها وأكلت وشربت فيها.. وفرحت وحزنت مع أهلها ومريت بنفس المعاناة اللي هما مروا فيها ومني من الناس اللي مع أول أزمة هحمل نفسي وأمشي".وكانت أروى قد دخلت في نوبة بكاء وهي تقود سيارتها وسط الدمار الذي خلفّه انفجار مرفأ بيروت من تدمير وتكسير لغالبية الشقق السكنية والسيارات، معربة عن حزنها الشديد بسبب ما حدث للمواطنين جراء هذا الانفجار، حيث تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو نقلًا من حسابها على تطبيق "سناب شات"، ظهرت فيه أثناء قيادة سيارتها في شوارع العاصمة اللبنانية بيروت، حيث سُمع صوتها وهي تبكي وتنطق الشهادتين.

 قد يهمك أيضا:

غضب إعلامي في السعودية بسبب "بطاقة" المثيرة أروى عمر

أروى تحضّر مفاجأة وتخوض تجربة التمثيل للمرة الأولى عبر فيلم خليجي

 

 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أروى تخرج عن صمتها وترد على منتقديها بسبب حزنها وبكائها على بيروت أروى تخرج عن صمتها وترد على منتقديها بسبب حزنها وبكائها على بيروت



الملكة رانيا بإطلالات شرقية ساحرة تناسب شهر رمضان

مسقط - عمان اليوم

GMT 11:35 2023 الأحد ,18 حزيران / يونيو

توقعات الأبراج اليوم الأحد 18 يونيو/ حزيران 2023

GMT 13:44 2023 السبت ,30 أيلول / سبتمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 30 سبتمبر/أيلول 2023

GMT 02:47 2023 الإثنين ,31 تموز / يوليو

توقعات الأبراج اليوم الأثنين 31 يوليو/ تموز 2023

GMT 11:29 2023 الجمعة ,29 أيلول / سبتمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 29 سبتمبر / أيلول 2023

GMT 02:24 2023 الإثنين ,11 أيلول / سبتمبر

توقعات الأبراج اليوم الإثنين 11 سبتمبر ​/ أيلول 2023

GMT 12:35 2023 الأحد ,25 حزيران / يونيو

توقعات الأبراج اليوم الأحد 25 يونيو/ حزيران 2023

GMT 02:51 2023 الإثنين ,21 آب / أغسطس

توقعات الأبراج اليوم الاثنين 21 أغسطس /آب 2023

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,12 آذار/ مارس

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 12 مارس 2024

GMT 11:41 2023 السبت ,10 حزيران / يونيو

توقعات الأبراج اليوم السبت 10 يونيو/ حزيران 2023
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab