بدون تعليق
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين الاتحاد الأوروبي يبحث عن مروحية رئيسي بناءً على طلب إيران القوات الروسية تقصف مطارا فى بولتافا غرب خاركيف فيضانات شديدة فى شمال إيطاليا تسبب غلق الطرق وسقوط الأشجار فيضانات قاتلة تجتاح أفغانستان ومصرع عشرات الأشخاص هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني
أخر الأخبار

بدون تعليق

بدون تعليق

 عمان اليوم -

بدون تعليق

محمد سلماوي

فى الوقت الذى أصدر فيه الإخوان بياناً على موقعهم الإلكترونى (العربى وليس الإنجليزى) يدعو للجهاد المسلح، كانت الولايات المتحدة تستقبل وفداً من قياداتهم، باعتبارهم الممثلين الحقيقيين للثورة، وباعتبارهم الفصيل «المعتدل» من الإسلام السياسى الذى يمكن التعامل معه لاحتواء بقية الفصائل الجهادية التى تدعو إلى العنف.

لقد كتبت طوال الأيام الماضية حول تلك الزيارة العجيبة التى قام بها الإخوان للولايات المتحدة، والتى حاولت واشنطن فى البداية إنكارها، فقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية إنها لا تعلم بوجود مثل هذه الزيارة، بينما كان أعضاء الوفد الإخوانى يلتقون فى اليوم السابق بمسؤولين داخل مبنى الخارجية نفسه.

ولاشك أن مثل هذه الزيارة التى دامت 3 أسابيع وتضمنت زيارة 12 مدينة تمثل استفزازاً خطيراً لمصر، لأنها تستهين بإرادة الشعب المصرى الذى أسقط الإخوان واختار بإرادته الحرة حكماً آخر فى انتخابات نزيهة أسفرت عن أغلبية كاسحة، فأين الدولة المصرية من مثل هذا التصرف غير المقبول؟ لماذا لم نسمع عن احتجاج رسمى تقدمت به الحكومة المصرية للإدارة الأمريكية؟ لماذا لم يتم استدعاء السفير الأمريكى الجديد إلى وزارة الخارجية للتعبير عن استياء المصريين من هذا التصرف الذى تزامن مع فجيعة سيناء الأخيرة، التى راح ضحيتها 40 شهيداً عسكرياً ومدنياً وأصيب 70 آخرون؟ لماذا لم يُطلب من الإدارة الأمريكية تحديد موقفها بشكل واضح من الوضع فى مصر، هل هى مع الشعب المصرى وحقه فى إعمال إرادته، أم هى مع الإرهاب وقياداته التى طالبت خلال هذه الزيارة بتجاهل الإرادة الشعبية وإعادة محمد مرسى للحكم؟!

لقد أرسل لى أسامة الزغبى يقول: ربما تكون من أكثر من يكتب عن أهمية توضيح صورتنا فى الخارج، لكن المسألة تحتاج إلى عمل مؤسسى من الدولة وليست دعاوى فردية، وكتب لى أحمد الغندور: قبل لوم الغير يجب لوم أنفسنا، إن لدينا جهازاً إعلامياً قوياً وفاعلاً، لماذا لا يصل صوته إلى الخارج؟ لماذا توجد CBC سفرة، ولا توجد CBC International أو ON TV International مثلما تفعل «الجزيرة» مثلا؟

أما الدكتور عوض حسنين، المقيم فى كندا، فيقول: لماذا لم نسمع عن وفد شعبى يسبق زيارة الإخوان للولايات المتحدة، لتقديم الصورة الحقيقية لما يجرى فى مصر بعد 4 سنوات على قيام الثورة؟

وأنا بدورى أضع هذه التساؤلات أمام المسؤولين.. بدون تعليق.

 

omantoday

GMT 19:33 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هذا ليس والدك

GMT 19:32 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

احذروا... آخر الحروب وأقساها

GMT 19:30 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

من أجل الكويت

GMT 19:29 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

في قمة البحرين

GMT 19:28 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

ما العمل؟.. لدينا ما نعمله طبعاً

GMT 19:27 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

لعبة أميركية مفضلة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بدون تعليق بدون تعليق



اختيارات النجمات العرب لأجمل التصاميم من نيكولا جبران

القاهرة - عمان اليوم

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab