شـهداؤنا في فلسطين
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين الاتحاد الأوروبي يبحث عن مروحية رئيسي بناءً على طلب إيران القوات الروسية تقصف مطارا فى بولتافا غرب خاركيف فيضانات شديدة فى شمال إيطاليا تسبب غلق الطرق وسقوط الأشجار فيضانات قاتلة تجتاح أفغانستان ومصرع عشرات الأشخاص هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني
أخر الأخبار

شـهداؤنا في فلسطين

شـهداؤنا في فلسطين

 عمان اليوم -

شـهداؤنا في فلسطين

د. وحيد عبدالمجيد

إنهم لا يعرفون فلسطين. لا يعون التاريخ ولا يقرأون الجغرافيا. ومن لا يعرف فلسطين لا يفهم مصر الوطن والأمن والدور. وإذا كان قليل من شبابنا معذورين لأنهم لا يعرفون، فأى عذر يمكن أن نلتمسه لمن تصهينوا وهم يعلمون فباتوا يناصرون عدوان العدو على أهلنا بأكثر مما يفعل بعض من ينتمون إلى كيانه الإرهابي.
فهل نسوا ما تعنيه فلسطين لنا بعد أن طفح عداؤهم لجماعة «الإخوان» على عقولهم فأفقدهم الذاكرة الوطنية؟ وكيف ينسون القضية التى امتزجت فيها دماء مصريين وفلسطينيين استشهدوا وهم يقاتلون ويناضلون فى مواجهة الغزوة الصهيونية المتوحشة التى بدأت فى العام الذى احتل فيه المستعمرون الإنجليز مصر؟
لقد شهد عام 1882 غزو عسكر الاستعمار مصر وبداية غزو الارهابيين الصهاينة فلسطين فيما عُرف باسم الهجرة الأولي. وارتبطت مقاومة المصريين للاحتلال الإنجليزى ومقاومة الفلسطينيين للغزو الصهيونى فى عملية تاريخية واحدة. ولأنها واحدة فعلاً، فقد دافعت مصر عن أمنها ومازالت عبر دورها فى دعم النضال الفلسطيني، وتولت إدارة قطاع غزة منذ النكبة وحتى النكسة: القطاع الذى لم يتخيل أحد أن يأتى يوم يبارك فيه مصرى واحد عدواناً عليه.
أما وقد جاء هذا اليوم المؤلم، فليتنا نتذكر أن تمجيد الشهداء لم يفّرق أبداً بين مصرى وفلسطيني. فعندما كتب شاعرنا العظيم عبد الرحيم محمود قصيدته المبدعة «الشهيد» عام 1937 أهداها إلى المصريين والفلسطينيين قائلا: (سأحمل روحى على راحتي.. وأُلقى بها فى مهاوى الردي.. فإما حياة تسُر الصديق.. وإما مماّت يغيظُ العِدا.. ونفسُ الشريف لها غايتان.. ورودُ المنايا وينُل المُني...).
وكأنه كان يكمل ويبنى على ما أبدعه الشاعر الفلسطينى الرائع إبراهيم طوقان فى قصيدته «الفدائي» عام 1930 عندما كتب: (لا تسل عن سلامته.. روحه فوق راحته.. بدّلته همومه.. كفناً من وسادته.. يرقبُ الساعة التي.. بعدها هولُ ساعية.. شاغلُ فكر من يراه.. بإطراق هامته.. فاهدئى ياعواصف.. خجلاً من جراءته).. ولكن من يخجل؟

omantoday

GMT 19:33 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هذا ليس والدك

GMT 19:32 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

احذروا... آخر الحروب وأقساها

GMT 19:30 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

من أجل الكويت

GMT 19:29 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

في قمة البحرين

GMT 19:28 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

ما العمل؟.. لدينا ما نعمله طبعاً

GMT 19:27 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

لعبة أميركية مفضلة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شـهداؤنا في فلسطين شـهداؤنا في فلسطين



اختيارات النجمات العرب لأجمل التصاميم من نيكولا جبران

القاهرة - عمان اليوم

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab