الخريطة الحزبية
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين الاتحاد الأوروبي يبحث عن مروحية رئيسي بناءً على طلب إيران القوات الروسية تقصف مطارا فى بولتافا غرب خاركيف فيضانات شديدة فى شمال إيطاليا تسبب غلق الطرق وسقوط الأشجار فيضانات قاتلة تجتاح أفغانستان ومصرع عشرات الأشخاص هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني
أخر الأخبار

الخريطة الحزبية !

الخريطة الحزبية !

 عمان اليوم -

الخريطة الحزبية

د.أسامة الغزالي حرب

بالرغم من أن السيد عمرو موسى، وقيادات ما أعلن عن تشكله باسم «تحالف الأمة المصرية» يستهدفون أن يكون ذلك التحالف كتلة مركزية كبيرة تكون هى قلب النظام الحزبى المستقبلى فى مصر،
 إلا أننى أعتقد أن مصر مابعد ثورتى 25 يناير و30 يونيو ينبغى ألا تكرر نموذج التنظيم السياسى الواحد الكبير الذى يكون هو قلب الحياة السياسية ، والذى تصبح بجواره الأحزاب الأخرى مجرد هوامش لا فعالية لها! وإنما ينبغى أن يكون نوعا من التعددية السياسية التنافسية التى أتصور أن تكون – فى المرحلة المقبلة- أقرب إلى ثنائية حزبين كبيرين متنافسين، بجانبهما أحزاب أخرى أصغر. واعتقادى أن الكيان السياسى الحزبى الكبير الذى يمكن أن يكون فى الطرف المقابل لتحالف الأمة المصرية هو حزب «المصريين الأحرار». والمعروف أن حزب المصريين الأحرار الآن هو نتاج الاندماج الذى تم بينه وبين حزب «الجبهة الديمقراطية»، والذى أسهم فى الجمع بين إمكانات ومقار المصريين الأحرار وبين كوادر و خبرات الجبهه. أقول، أن المصريين الأحرار بتكوينه هذا، وبأيديولوجيته الليبرالية ، يمكن أن يكون هو القطب أو الطرف الآخر فى الخريطة الحزبية المستقبلية فى مصر، فى مواجهة «تحالف الأمة المصرية» ذى الطابع الإشتراكى – الديمقراطى. وأتصور أن هذه الثنائية بين الإشتراكية الديمقراطية، والليبرالية يمكن أن تكون غالبة على النظام الحزبى، مع وجود أطراف أخرى بالطبع : إشتراكية وقومية وإسلامية (غير إخوانية بالطبع). غير أن هناك أطرافا أخرى على الساحة ، ليست هينة عل الإطلاق، وهى تلك الممثلة للنظام القديم بتنوعاته المختلفة، وفى مقدمتها «الجبهه المصرية» التى تشمل «مصر بلدى» وحزب «الحركة الوطنية». غير أننى أعتقد أنه، مع حداثة التجربة الحزبية الراهنة، والتى تبلورت فقط فى السنوات الثلاث الأخيرة بعد 25 يناير، فإن الثقل الإنتخابى الحقيقى سوف يظل من نصيب ما عرف دائما ب»المستقلين» الخارجين عن الأحزاب وينتمون بالأساس إلى الأسر و العائلات والقبائل ذات الثقل الإجتماعى والإقتصادى سواء فى الصعيد أو الوجه البحرى والمدن الكبرى، والذين سوف يشكلون فعليا أهم «حزب» يفرخ مرشحى مجلس الشعب. وفى وسط هذا المشهد المركب، أين ذهب الإخوان، وكيف سيتصرفون وما هو الموقف منهم، تلك إحدى التحديات الهامة المطروحة على التكتلات الحزبية المتنافسة على أصوات المصريين فى البرلمان القادم!

omantoday

GMT 19:33 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هذا ليس والدك

GMT 19:32 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

احذروا... آخر الحروب وأقساها

GMT 19:30 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

من أجل الكويت

GMT 19:29 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

في قمة البحرين

GMT 19:28 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

ما العمل؟.. لدينا ما نعمله طبعاً

GMT 19:27 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

لعبة أميركية مفضلة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الخريطة الحزبية الخريطة الحزبية



اختيارات النجمات العرب لأجمل التصاميم من نيكولا جبران

القاهرة - عمان اليوم

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab